مرت أمس الذكرى ال 36 للعدوان الصهيوني على حمام الشط (11 أكتوبر 1985).. ذكرى ستبقى شاهدة على غطرسة الصهاينة وحقدهم على كل نفس تحرري.. وشاهدة كذلك على تلاحم المصير من خلال امتزاج الدم التونسي والفلسطيني. شهداء وجرحى كثيرون سقطوا في ذلك العدوان الغادر. ودمار كبير لحق منازل يسكنها فلسطينيون وأخرى يسكنها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/01