وكأننا لم تكفنا اللعنة والجنون، حتى تملأ ساحتنا الملاعين والمجانين، هذا شيقيفارا أسد في العرين، وذاك مانديلا السجين، والآخر ابن الخطّاب العادل الحنون والآخر لينين، وما أدراك ما لينين في القرن الواحد والعشرين. وكل يحسب انصاره بالملايين. وكاننا لم يختلط في ساحاتنا الماء بالطين. ولم يشتدّ بهما العجين. ولم نغرق ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/10