التعب العقلي أو النفسي يمكن أن يؤثر على أي شخص. لكن إذا تُرك هذا الشعور بالإرهاق دون علاج، يمكن أن تتأثر صحتك الجسدية بدورها بشدّة. بسبب جائحة كورونا ربما تدهورت الصحة العقلية لدى كثيرين، ويسمى هذا الشعور بالإرهاق العقلي أيضاً بالإرهاق العصبي أو الوهن العقلي أو النفسي. " وعلى عكس التعب الجسدي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/22