«أنا لا أنا في حضرة المعراج، لكنّي.. أُفكّر: وحده، كان النبيّ محمّد.. يتكلّم العربيّة الفُصحى.. وماذا بعد؟.. ماذا بعد؟.. صاحت فجأة جُنديّة: هو أنت ثانية؟ ألم أقتُلْك؟.. قُلت: قتلْتني.. ونسيتُ، مثلك، أن أموت»... هكذا ردّد شاعر القضيّة محمود درويش، وعلى خُطاه نسي الفلسطينيّون منذ «النّكبة»، و»النّكسة» أن يمُوتوا ليخطّوا بإرادة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/30