وانا أتصفح ايامنا المجيدة السعيدة في سجل ربيعنا العربي وعلوّنا الشاهق ، وجدت في أرشيف ذاكرتي مما لم يحترق بعد. حادثة كنت شاهد عيان عنها جدت زمن التعاضديات الفلاحية. اي زمن سكبنا لفائض الحليب في الطرقات والاودية والغدران ، حادثة تختزل علاقتنا بالحرية والديمقراطية وحتى حقوق الحيوان. ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/01