في ظل تواصل أزمة فقدان عدد من المواد الاستهلاكية الأساسية على غرار السميد والحليب والفارينة ومشتقات الحبوب دون نسيان أزمة الغاز الصناعي انتشرت بمدينة الرديف ظاهرة مبتكرة جديدة تمثلت في إقدام عدد كبير من المضاربين والمحتكرين للمواد الغذائية على بيع مادة الحليب بالسوق السوداء خارج مواطن العمران هروبا من الأعين في ظل غياب الرقابة القانونية اللازمة.