تواصلت الحركية بجميع شوارع و أنهج وسط مدينة طبربة لما بعد توقيت فرض حضر التجول حيث خرجت العائلات لقضاء آخر مستلزماتها للإحتفال بعيد الفطر من ملابس و لعب و حلويات في جو تسوده الفرحة و الاستبشار وسط تجاهل لأي مخاطر من انتشار العدوى التي طال الإلتزام بها لما يزيد عن الشهر و كأن الأهالي إغتنموا فرصة العيد للعودة إلى أجواء الاحتفالات دون الإكتراث لأي موانع تذكر و قد انطلق عدد من المصورين في نصب الخيام استعدادا لإستقبال الأطفال لإلتقاط صور العيد المعتادة صباح يوم غد ..