في نفس الأسبوع الذي توفي فيه الفنان قاسم كافي توفي الأديب الباحث اللغوي المعجمي الأستاذ الجامعي محمد رشاد الحمزاوي فدقت الطبول الثقافية والإعلامية وتحدثت كثيرا بالصوت والصورة عن قاسم الكافي وترحمت عليه ونوهت به وهو يستحق هذا ولكن عائلة الثقافة والإعلام لم تعط الدكتور الحمزاوي حقه من التنويه بل إن بعضها تناسته وتناست خدماته الجامعية والمعجمية..لماذا؟ ألأنه أديب وفي بلادنا يكرم الرياضي والمغني والممثل ويحتقر الأديب؟ أسأل وأحب أن أفهم