انتقل أهل السياسة في الفترة الأخيرة على ما يبدو إلى حرب أكثر قذارة تعتمد على الفضائح والتشهير، فبعد فيديو طوبال والرشق في «كباريه»، راجت معلومات عن القبض عن نائبة تحتسي الخمر في رمضان وكانت النائبة المعنية بالإشاعة نفت كل هذه الأكاذيب المروّجة بقوة من خلال تدوينة نشرتها على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي «فايسبوك». مصادر «الصريح» تحدثت عن فضائح خطيرة اخرى ستستهدف احزاب كبرى وشخصيات سياسية بعينها وقد تتسبب في زرع الفتنة .