بمجيء الممرن العالمي الاسباني تفاءلنا خيرا وهمسنا في عزائمنا ان الايام ستغير الصبر الكامن فينا الى بحر من الامتنان لاننا احسسنا ان النجم الرياضي الساحلي سيقربنا من ريال مدريد وليفربول وجوفنتس قولا وفعلا وما جرى في بعض المواجهات الوطنية والافريقية سيكون حافزا للقفز على البعض من ضعف الفريق ككل دون الضرب على الغلو الهدام لماجرى لان الفرق الكبرى تعرف كيف تنحني من اجل ان تمر العاصفة والمرحلة القادمة ستكون صحوة ابناء الساحل بعد ان عاد در الرئاسة الى معدنه معززا بطاقات النمو والتطور والقادم المنشود من دم الشباب الرائد في الرقي بكرتنا الساحلية التي ما فتئت تبصم على الابداع وطنيا وعربيا وافريقيا ولا يخفى على الذاكرة الرياضية ما حققه ابناء النجم الرياض الساحلي التونسي من ابداعات ونتائج مرضية للعبرة والاعتبار ورفع كرتنا الوطنية في المحافل الكبرى ....وسوف تكون الصحوة الريادية بكل امتنان من ملعب ام درمان من ارض السودان ...وان غدا لناظره قريب.. وبما ان النجم لا يعرف الا الاشعاع ...اوحي اليكم اليكم بما يلي من كلام مشوب بالابداع والاقناع: يغيب النجم عن سمائه في الصباح الباكر ثم ما يفتئ ان يعود سريعا بكثير الشعاع الساحر ويعود الى اصله عودا على بدء في اوج ابداعه ويعانق بلاعبيه الافذاذ احلى نتائج روائعه ويستدل في ذلك بمجده الذي طالما عرفه في كل غد بهيج ويعيد اجمل الذكريات لجمهوره المتعطش دوما للتتويج