تم الإعلان عن حالة من الاستنفار على الحدود الجزائرية التونسية والليبية التونسية وفق تقارير خاصة وذلك بعد اكتشاف امراض جديدة جلدية جراء انتشار بعوض الاشمينيوز واصابة اكثر من 35 شخصا في ولايات مجاورة لتونس بالحمى المالكية تزامنا مع كرونا،كما تبين ان وباء الحمى المالكية يشهد انتشارا كبيرا في مالي وتحديدا في ولايات حدودية قريبة من الجزائر، وظهرت اعراضه ايضا في موريتانيا والسودان ودول افريقية اخرى من بينها التشاد. وقد تولت السلطات الجزائرية وفق تقارير رسمية غلق المعبر الحدودي بملولة طبرقة حتى اشعار اخر وقد سجل ايضا منع 27 تونسيا من العودة ودخول التراب التونسي. هذا كما تم رصد ومشاهدة طائرات درون على الحدود الليبية رجحت مصادر خاصة ان تكون لرصد اي محاولات تسلل بعد غلق المعابر الحدودية جراء انتشار فيروس كورونا وبعض الامراض والاوبئة الاخرى.