مما جرى على ألسنة الأجداد وصفهم لمن يتقدم لحل مشكلة فإذا هو يكبرها ويسكرها فيقولون عنه (كيف مفتاح سعد الله)…ويظهر لي أن (مفتاح سعد الله) يملكه الكثير من النقابيين والحزبيين والإعلاميين في تونس، تراهم يتدخلون في قضايا وخلافات سياسية وقضايا اقتصادية وقضايا اجتماعية، وتسمعهم يتحدثون فلا ينتهون إلا وقد جعلوا من الحبة قبة، وجاو يطبوها عماوها، وجاو يحزوها شربكوها، وجاو يحلوها سكروها…. وهاهي قضية الفسفاط، وهاهي قضية الكامور، (كمثال) كل حزبي وكل إعلامي ونقابي مد ويمد مفتاحه فيها لكن المفتاح مفتاح سعد الله…علاش؟ اسألوا أطباء مستشفى الرازي…؟؟؟