أثارت نتائج تحاليل فيروس الكورونا بمعتمدية الرقاب من ولاية سيدي بوزيد عديد ردود الفعل الغاضبة في صفوف أهالي المتوفي الذي شككوا في صدقية النتائج المعلنة من قبل إدارة المستشفى ومدى تطابقها مع نتائج تحاليل المخبر.. هذا ويعود سبب التشكيك في النتائج أن العينات الأخيرة لا تحمل اسم احد أفراد العائلة مما زاد في إرباك الوضع بعد إعلامه بأن تحليله ايجابي. أين وزارة الصحة من كل هذا؟