أصدر المكتب التنفيذي للاتحاد العام لطلبة تونس بيانا، إثر ما سمّاه "تصاعد وتيرة العنف و تجدد الدعوات التحريضية للمس من السلامة الجسدية لقيادات المنظمة الطلابية وعدد من الصحفيين والناشطين المعارضين لتوجهات "الإسلام السياسي" الصاعد من جديد لسدة الحكم و خاصة التي إستهدفت إعلاميي قناة "الحوار التونسي" وعلى رأسهم مايا القصوري سليلة الاتحاد العام لطلبة تونس والمعروفة لدينا من خلال أرشيف المنظمة بمواقفها المبدئية و الشجاعة سنوات الجمر و لازالت منذ كانت مناضلة بكلية العلوم القانونية". وفيما يلي نص البيان: