اقتحمت عناصر من قوات الدرك الوطني الجزائري مقر مجلس قضاء وهران، من أجل فتح مكاتب مغلقة وفض وقفة احتجاجية للقضاة وقد أثارت الحادثة صدمة وجدلا كبيرا على مواقع التواصل. وتضاربت التعليقات بين مندد بما تعرض له القضاة مهما كانت المبررات، وبين من ذهب إلى القول أن القضاة، الذي يتهمون بأنهم إحدى أدوات قمع النظام، ذاقوا بدورهم قمع النظام