شهدت العديد من الولايات بوسط وشرق وغرب الجزائر، اضطرابا جويا صاحبه تساقط كمية هامة من الأمطار والثلوج، مما تسبب في قطع العديد من الطرقات. وهو ما أدى إلى تدخل الجيش لفك الحصار عن مئات العائلات المحاصرة بالثلوج وإنقاذ المسافرين العالقين عبر الطرق الجبلية. وبحسب النهار الجزائرية فقد تم إعلان حالة تأهب من أجل مواجهة الاضطراب الجوي الذي يضرب المنطقة وباقي الولايات المجاورة، باعتبار ولاية سطيف محور عبور وربط بين مختلف ولايات الشرق والوسط.