تلقت عائلة فتاة التونسية في العقد الثالث من عمرها نبأ وفاة إبنتها المقيمة بدولة الغابون في ظروف مسترابة. حيث تعرضت الفقيدة إلى عملية سطو منذ أيام ما إنجر عنه إرتفاع منسوب السكر في الدم لديها و بنقلها إلى المستشفى تفاجأت بغياب الظروف الصحية الملائمة في ظل إنتشار فيروس كورونا فعادت أدراجها إلى بيتها. و في تصريح لإذاعة موزاييك أف أم أكدت شقيقة الضحية أن شقيقتها إتصلت بهم يوم العيد و لم تكن تشتكي أي مرضا و أن وفاتها أثارت شكوكهم مناشدة السلطات للتحرك لترحيل جثمانها و الكشف عن سبب وفاتها.