تكاثرت هذه الايام الحضائر واشغال المقاولات الكبرى والصغرى في عدد من أنهج وشوارع وسط العاصمة. وبرغم مباركة هذه «الاضافات» فإن النداء ملح من أجل تجنّب ما قد يزعج او يربك حركة السيارات ومرور المترجّلين... ثم لماذا لا تفكر «البلدية» في قصر تدخلات البناء والتصليح على أيام العطل وفي الساعات التي لا توجد بها حركية كبرى ولم لا في الساعات الليلية(!)