بقلوب خاشعة وعيون دامعة ودعنا زميلنا الشاب والأستاذ القدير محمد الهمامي وما كنا نحسب أنه سيفارقنا ونحن الذين لا نستطيع فراقه يوما ولا يسع أعضاء قسم الرياضة ب«الشروق» وكل من عرف محمد عن قرب إلا أن نلوذ جميعنا بالصبر الجميل، إنه نعم الملاذ ونقول لمحمد إننا لن ننساك بعد أن تركت صورتك محفورة في قلبونا.