لا نستطيع أن ننفي أثر «الكوفيد 19» في البلاد والعباد منذ حلّ الفيروس بتونس، آثار رئيسية وثانويّة يعرفها الخاصة والعامة. وكان التعليم من بين القطاعات الكبرى التي مسّها أثر الوباء فكثرت الانقطاعات و«الكونفينات» وتضاعفت العطل وعمّ الغياب وتعطّل سير الدرس في أكثر من مناسبة. في هذا الوضع اضطرّت سلطة الإشراف ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/02