إني لا أزال أذكر دائما، وبشيء من التأثر، ذاك البيت الشعري الذي درسناه كغيره من محصّلات العلم والمعرفة (في المجال الأدبي) بالجمهورية العربية السورية الشقيقة، وكان ذلك في منتصف العقد الثامن من القرن الماضي، وهو: سلام من صبا بردى أرق * ودمع لا يكفكف يا دمشق وبمقاعد الدراسة في ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10