مرت سنوات منذ غادرتنا، يا صاحب الكراسي المقلوبة، وافتقدك الجميع، جماعة نادي القصة، وجماعة مقهى الكيلت، والساحة الثقافية، كنت تملأ مكانك حيثما حللت، قليل الكلام، وإذا نطقت أتيت بالمفيد، وبكلمة الفصل في أغلب الأحيان، وفي اختزال عجيب، دون ثرثرة. بقي كرسي رئاسة النادي شاغرا، لم يقدر أحد أن يجلس عليه، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08