وضع اللّغة العربيّة لا يختلف كثيرا عن وضع النّاطقين بها. فاللّغة ليست مقدّسة، وهي كيان تاريخيّ يتطوّر وفقا لتطوّر المجتمع وحاجيته. إلّا أنّ ما يحيط بها من هالة قدسيّة، وما هي عليه من تعقيدات وتنوّع في المفردات وكثرة الاشتقاق يستدعي كلّه، من دون شكّ، تطويرها بما يتلاءم مع عصر العلوم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/08