تعد تجارة النساء من ابشع جرائم الانسانية حيث تجرد المراة من انوثتها و امومتها لتحولها إلى بضاعة تقدر بثمن تباع و تشترى لنجد تنظيم "داعش" يسعر المرأة و يفتح سوق للبيع ليصبح جسد المرأة للمتعة المشروعة و الزنا "الحلال" و النكاح "الشرعي" . جاء الدين الاسلامي و حرر العبيد و حرم النكاح والزنا و استغلال النساء لوعيدها "داعش" اليوم من جديد فقد تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة مختومة يشعار "داعش" تكشفت سعر المرأة الإيزيدية والمسيحية البالغة من العمر 30 إلى 40 سنة يصل إلى 75 ألف دينار، أما الأعمار من 20 إلى 30 يبلغ100 ألف دينار، ومن10 أعوام إلى 20 تبلغ قيمتها 150 ألف دينار، أما الطفلة من عمر سنة 9 سنوات فكانت الأعلى ثمنًا ب200 ألف دينار! ونوهت الوثيقة الرسمية إلى أنه لا يجوز لشخص حيازة أكثر من ثلاث غنائم على أن يستثنى من ذلك الأجانب من الأتراك والخليجيين والسوريين.