تساءل عديدون عن انتفاخ فواتير الكهرباء والغاز والذين لم يجدوا أي تفسير. «الاسبوعي» اتصلت بالشركة التونسية للكهرباء والغاز وعلمنا في هذا الصدد انه لم تتم عملية قراءة العداد في فترة ما قبل 14 جانفي وهو ما جعل فواتير الكهرباء والغاز والتي من المقرر ان ترسل في تلك الفترة يقع تاجيل موعد توزيعها على المواطنين. ومع مرور اكثر من 60 يوما على سقوط بن علي ارتأت الشركة ارسال معلوم استهلاك فترتين وهو ما جعل الفواتير تنتفخ.