أكّد لنا منذ قليل مصدر مسؤول بوزارة الداخلية صحّة الخبر الذي نشرته وزارة الداخلية ومفاده تواجد عنصر ليبي في تونس يشتبه في كونه بصدد الإعداد للقيام بعمليات إرهابية. وكانت وزارة الداخلية أعادت عبر صفحتها الرسمية نشر البلاغ، ومفاده أنّه " على إثر توفر معلومات إستخباراتية مؤكّدة مفادها أنّ إرهابي يحمل الجنسية الليبية هويته الحقيقية إبراهيم جمال موسى الرحيمي ويستعمل جواز سفر وهوية مزيفين متواجد ببلادنا قد يكون بصدد التخطيط لتنفيذ عملية إرهابية". وقال مصدرنا انّه لا صحة للفيديو الذي تمّ نشره ومفاده ان هذا الليبي غير متواجد بتونس.