تدارك المسير السابق للنادي الافريقي وهو الأستاذ كمال بن خليل ما بدر عنه من سلسلة شتائم أوردها في تدوينات عبر صفحته بالفايسبوك كما أوردنا في مقال سابق بالصريح أون لاين حول نية هيئة النادي الصفاقسي مقاضاته. واعترف المحامي المذكور أن ما بدر عنه حصل في لحظة غضب بعد مواجهة الفريقين وكان خاليا وفق تعبيره من أي استهداف لعائلة النادي الصفاقسي ومكوناته. وقال بن خليل ان غضبه كامن حول ردة فعل حارس المرمى أيمن دحمان وما صدر عنه لا غير..فهل يكون الاعتذار الذي صدر عن بن خليل في نهاية توضيحه كفيلا بانهاء حملة الغضب في صفاقس أم ان سقطته ستخلّف جدلا كبيرا ومتواصلا؟