أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن خاطفي الصحافي الأمريكي "جيمس فولي" كانوا على اتصال بعائلته، وأنهم أرسلوا إلى أسرته قبل إعدامه بأسبوع، تهدبدا بقتله وطالبوهم بفدية قيمتها 100 مليون أورو لإطلاق سراحه. طالب خاطفو الصحافي الأمريكي جيمس فولي بفدية قيمتها مئة مليون أورو للإفراج عنه بحسب غلوبال بوست، إحدى وسائل الإعلام التي كان يعمل لديها فولي. وكان فولي يعمل لصالح غلوبال بوست لدى خطفه في سوريا في نوفمبر 2012. غير أن خاطفي الصحافي الأمريكي كانوا على اتصال بعائلته وبه شخصيا خلال الأسابيع التي سبقت إعدام "جيمس فولي" على أيدي الجهاديين.