تعرض الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة الليبية للاختراق والقرصنة من قبل قرصان قال إنه تونسي وأطلق على نفسه اسم ( رمزي نول) وكتب القرصان على الصفحة الرئيسية للموقع حسب صحيفة ثورة ليبيا بعد اختراقها معلومات للتعريف به باللغة الإنقليزية ذكر فيها اسمه إلى جانب عبارة " أنا لست خائفاً ، لأني قرصان تونسي " ، كما وضع بياناته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وبريده الإلكتروني على موقع "الهوت ميل ..."