في الأشهر الستة الماضية تقصت مراكز استطلاع الرأي آراء مواطني مختلف أرجاء العالم حول من يفضلون في الانتخابات الرئاسية، فكان الإجماع –ربما لم يكن مفاجئا- ساحقا. فقد وجد معهد غالوب أن المشمولين في الاستطلاع في 71 من أصل 73 دولة فضلوا باراك أوباما، (...)