ماذا تبدى أو تأتى أو أتى قلق ٌ تحدرَ أم تفجرَ أم هو الشوقُ المزمجرُ في دهاليز ِ الغرامِ أذاب صبرا لم يعد يبقيك عني مبعدا أنا لم أكن يوما بلا نبضٍ إليك معذبي لكنني قد خلتُ أن الصد ميدان التخلي في ارتحالي فانبريت مسددا أنا إن أبنت لك العدا ومضيت عن ولهي و روحي مجهدة ما خلت أنك إن رميت تصيب شعثا بُددا يا دفء بوحك كيف يصهرني و يمضي كل صدي عنك من همس ٍ سدى . .