أفادت وزارة الداخلية في بلاغ لها، اليوم الخميس 5 فيفري 2015، انه خلافاً لما راج في بعض وسائل الإعلام يوم الاربعاء حول وجود مخزن للأسلحة والمتفجرات بجهة خزندار، ان الموضوع لا علاقة له أساساً بالإرهاب وان المحجوز عبارة عن كمية من المفرقعات والألعاب النارية. وأوضح البلاغ انه بعد إجراء المعاينات والأبحاث والتحاليل اللازمة، تبيّن ان المحجوز عبارة عن كمية من المفرقعات والألعاب النارية القديمة مستوردة من الخارج منذ أكثر من 20 سنة إضافة إلى مسدس صوتي وآخر يستعمل للإشارة. وأضاف ان الموضوع يتعلق بخلافات عائلية لا غير.