محير المردود الذي يقدمه النادي الرياضي الصفاقسي الذي انتصر اليوم ولكنه لم يقنع البتة فاللخبطة التكتيكية كانت هي العلامة الواضحة ولم يلعب الفريق بخطة واضحة وغلبت العشوائيّة عل اداء جميع اللاعبين ولم يستطع المدرب تغيير شيء لان اذهان اللاعبين مشتتة وحضورهم كان باهتا ومردودهم كارثيا باستثناء لاعبين او ثلاثة …يبدو ان النادي الصفاقسي ليس عل السكة والمدرب مازال يقوم بتجريب اللاعبين في مراكز مختلفة برافو لنجم المتلوي الذي برهن انه فريق ممتاز لم تغب عن لاعبيه الروح الانتصارية ولعب بطريقة واضحة من غير تعقيدات رغم النقص الكبير على مستوى الرصيد البشري