على هامش التصريح الذي ادلى به اليوم السبت 3 فيفري قاسم كافي واعترافه بالغناء في اسرائيل كتب القاضي احمد الرحموني الحوار التالي : – غنيت في إسرائيل 4 و الا 5 مرات، تي حتى عطاوني الدرابو متاعهم لتوه عندي فيستة زرقاء و السورية البيضاء! كيفاش تغني في إسرائيل؟ – شنوة كيفاش؟ اليهود لكلهم هنا في تونس اي تغني لليهود هنا هاذوكم يهود توانسة اما تمشي لإسرائيل؟ – نغني اغاني صفاقس و قاسم كافي و تونس! ماو كيف تمشي لإسرائيل تولي طبعت معاهم – ماهو أيام بن علي كانوا يمشيو برشا فرق و مغنين كيف نورالدين الكحلاوي لكن انا مشيت باللز ياسر خاتر صفاقس مليانة باليهود ! فين غنيت تل أبيب القدس؟ – في تل أبيب البلاد الكبيرة و لقيت ياسر خير في جرتهم كلهم فرحانين بيا يدوروا من بلاصة بلاصة! توة هكا توة معقول؟ برشا باش يتغششوا عليك – يتغششوا على الي مشاو لكل ! هاذوما يقتلوا في الفلسطينيين – انا موش فلسطيني انا تونسي هاي جربة كلها معبية باليهود ! يهود اما موش إسرائيليين – ماو اليهود بلادهم في إسرائيل! فما فرق بين يهودي و بين صهيوني، انا نراها غلطة – الغلطة كان بن علي يهزنا بالسيف كمال رؤوف الكل مشاو!