يذكر أن الحكومة التركية تصف جماعة فتح الله غولن المقيم في الولاياتالمتحدة ب الكيان الموازى وتتهمها بالتغلغل في سلكي الشرطة والقضاء والوقوف وراء حملة الاعتقالات التي شهدتها تركيا في17 ديسمبر 2013 بذريعة مكافحة الفساد والوقوف وراء عمليات تنصت غير قانونية وفبركة تسجيلات صوتية.