وقالت بيلوسي "أكد لي المزيد منهم (الأعضاء الديمقراطيين في مجلس النواب) أنهم سيؤيدون إجراء الرفض". وكانت الولاياتالمتحدة المفاوض الرئيسي في الإتفاق الذي أبرم في 14 جويلية 2015 بين القوى الدولية (5+1) وإيران لفرض قيود على البرنامج النووي لطهران مقابل رفع عقوبات وستكون مشاركتها محورية لتطبيقه. وخلال الأسبوعين الماضيين أوفدت الإدارة الأمريكية مسؤولين كبارا لحضور لسات إستماع وإجتماعات خاصة في الكونغرس للترويج للإتفاق الذي يقول أوباما إنه ليس مثاليا لكنه الطريقة المناسبة لمنع إيران من الحصول على قنبلة نووية.