عاد الهدوء ليخيم من جديد على منطقة حزوة من ولاية توزر ، مساء اليوم الإثنين، بعد حصول مواجهات بين الوحدات الأمنية وعدد من الشباب المحتج. يذكر أن عددا من الشباب قاموا بالاحتجاج اليوم بإغلاق المعبر الحدودي مع الجزائر للمطالبة بتشغيلهم في البلدية الجديدة، نقلا عن "شمس أف أم"، مما دفع أعوان الأمن لاستعمال الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، انجر عنه رشق الوحدات الأمنية بالحجارة.