علّق سمير الوافي على حلقة الكاميرا الخفية ألو جدّة و التي وقع فيها حسن بن عثمان في فخّ ميغالو أستغرب أن يكون حسن بن عثمان أبله إلى درجة انه يصدق أن بن علي الذي تتنافس على محاورته أكبر واغنى قنوات العالم...يمكن أن يتنازل بعد صمت طويل إلى درجة حوار سريع ومشوش عبر السكايب...لا يشترط فيه حتى أسماء من يحضر معه...ثم تبلغ به البلاهة حد طلب نغم لسنية مبارك بلهجة ساخرة في أول حوار رهيب يتحدث فيه للتوانسة...!! هل أن حسن بن عثمان أبله إلى درجة بلعان تلك الحربوشة بسهولة...دون التفطن خلال الحوار إلى أن بن علي لا يمكن بعد هذا الصمت الطويل...ان يظهر في ظروف تقنية لا يقبل بها حتى شعبان عبد الرحيم...رغم أن الحوار معه أمنية أية قناة توفر له ما يلزم...وأن يتقبل أن يبدو مهتزا إلى تلك الدرجة... لو اعترف حسن أنه مثل الدور وعاشه كما ينبغي لصدقته أكثر مما صدقت ما شاهدته...