ستكون الأرض يوم الأربعاء 29 أفريل 2020 على موعد مع كويكب يدعى ( OR21998 ) 52768. وأكدت الجمعية التونسية لعلوم الفلك، أن هذا الكويكب لن يمثل خطرا على الأرض، مشيرة إلى أن العلماء لديهم مشاريع للتوقي وحماية الأرض من هذا الخطر، و أنّه توجد إستراتيجيات للدفاع عن كوكبنا في حال اقتراب أحد النيازك. وأكدت الجمعية التونسية لعلوم الفلك أن الكويكبات و النيازك ظواهر طبيعيّة، لا علاقة لها بالكواكب الخرافية ولا جائحة كورونا، بل هي أجرام تتابعها المراصد حول العالم قصد دراستها وحساب احتمال اصطدامها بالأرض استباقا لحماية كوكبنا و البشرية.