تواصل فرق الإغاثة والأشغال العامة جنوبفرنسا أعمالها في المناطق المتضررة جراء العواصف الرعدية، والفيضانات التي ضربت منطقة "كوت دازور" نهاية الأسبوع الماضي، وقتل فيها 20 شخصا. وتشهد حركة النقل بالقطارات اضطرابا كبيرا، فيما يبقى أكثر من 1800 منزل من دون كهرباء. وتشهد حركة النقل بالقطارات تذبذبا كبيرا جراء الكارثة الطبيعية والفيضانات التي أدت إلى سقوط عشرين قتيلا وفقدان ألمانيين اثنين في منطقة ال "كوت دازور" جنوبفرنسا حيث وصل منسوب المياه إلى 180 ملم خلال ثلاث ساعات، وحرم أكثر من 1800 منزل من التيار الكهربائي.وتواصل فرق الإغاثة والأشغال العامة وسكان المناطق الأكثر تضررا مثل كان وانتيب وماندولويو-لا-نابول وبيو وفالوريس وموجان عمليات التنظيف والتصليحات. وكررت السلطات "توجيهاتها بتوخي أكبر قدر من الحذر بشأن علب الكهرباء والكابلات الأرضية".