بعد ان تخلصت من صفة «الحكومة الحزبية « وبعد ان اتجه الحبيب الجملي نحو اختيار «كفاءات مستقلة « ، أصبحت التشكيلة الحكومية الجديدة خارج اطار الضغط الحزبي وما يمكن ان يخلفه من سياحة سياسية وتحالفات لها تأثير بالغ على عمل رؤساء الحكومة ، لا يبقى امام هذه الحكومة الا العمل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/03