هل نلعب ضدّ الإسرائيليين أم نَمتنع عن مُواجهتهم تَفاديا للتّطبيع وانتصارا لأشقائنا الفلسطينيين الذين فَديناهم بأرواحنا ودمائنا في الغارة الصُّهيونية الجبانة على حمّام الشط عام 1985؟ هذا السُؤال حيّر الجميع وتسبّب في الكثير من الانقسامات وحتّى "المُزايدات" خاصّة بعد المُشاركة التونسية الأخيرة في دورة "هلنسكي" للتّنس. وقد أشعلت رئيسة جامعة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/12