لا أعرف شخصيا سامي الفهري ولم ألتقه أبدا. كما أني لست ممّن تشدّهم قناته التلفزية ولي على برامجها مآخذ كثيرة. لكن لديّ تقدير للرجل وإعجاب حقيقي بذكائه وإصراره الذي مكّناه من إدارة وإنجاح! مشروع في حجم قناة تلفزية استطاعت أن تشغل موقعا بارزا، إن لم نقل الأبرز، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/12