إكراهات بالجملة أصبح يعانيها المدرسون سواء بالمدارس الابتدائية أوالاعدادية أو بالمعاهد الثانوية. لكن ما جعلهم يطلقون صفارات الانذار هو وابل الاعتداءات المادية والمعنوية المسلطة عليهم من قبل التلاميذ والاولياء. تونس-الشروق: استفحلت طيلة الفترة الأخيرة ظاهرة الاعتداء على المعلمين والأساتذة سواء داخل المؤسسات التربوية العاملين بها أو خارجها ليصل الامر الى حد تعرضهم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/03/03