لم يحتج العالم كمثل حاجته في هذه الفترة إلى الكمامات... مصانع تشتغل ليلا نهارا، توريد، تصدير... شحن... المهم "الكمامات" للتوقي، ولإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البشرية التي ودعت ما يقارب ال250 الفا من سكان الارض. العالم يبحث عن الكمامات حتى لا يشتم رائحة الموت في ايام الإفطار، وفي هذا الشهر الكريم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/04