عُلماء السياسة لم يخطئوا حين اعتبروا أن الشعبوية هي أخطر مخدّر لتنويم الشعوب وإلهائها عمّا ينفعها. آخر خدعة شعبوية جاءت عن طريق ائتلاف الكرامة الذي طالب في مشروع لائحة ستعرض على البرلمان اليوم فرنسا بالاعتذار عن جرائم فترة الاستعمار وما بعدها وهي خدعة لأن من يتلقاها قد يُبهَرُ بجاذبيتها وقد تثير ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/09