بعد اكتفائها بدور المشاهد والمراقب لما يحدث طويلا، قرّرت واشنطن أخيرا وكقاض بين كل المتخاصمين أن تقول كلمتها في الأزمة الليبية التي يكاد أن ينفرط عقدها وقد اختارت اللحظة المناسبة لذلك. واشنطن التي تركت الساحة الليبية منذ الإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي لحلفائها الأوروبيين الذين فشلوا في ادارة «التركة» هناك، أعادتها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/30