تأسست «الرشيدية» وتركزت ضمن المشهد الثقافي التونسي الذي كان يعيش حركية كبيرة تبشّر بتحوّل فارق في تاريخ التونسيين سيفضي بهم إلى الاستقلال. كانت النخبة بكل أطيافها تعيش حلم الاستقلال وتجد فيه طاقة خارقة للإنتاج والابداع وكان على رأس هؤلاء الشعراء والملحنون والمغنون الذين انضمّوا دون تردّد ولا انتظار إلى مشروع تونس ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/10