لم يترك فيروس «كورونا» قطاعا حيويا الا وطاله، كما أدى الى إرباك القطاع الثقافي بعد فترةحجر طويل بمشهدها الحزين، حيث أغلقت قاعات السينما واسدلت ستائر المسرح، وأقفلت المراكز الثقافية أبوابها.تونس الشروق: مشهد حزين لم تكتب نهايته برفع الحجر، فخطر الفيروس مازال يهدد المؤسسات الثقافية والناشطين بها، وفي ظل هذا الوضع الصحي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/23