أثبتت حادثة الكشك في سبيطلة مؤخرا وفاجعة وفاة رجل تحت الأنقاض، حقيقة مؤلمة وخطيرة تستدعي التوقف عند أبعادها بمنتهى الحرص والتمعّن، هذه الحقيقة مفادها التفاعل السلبي والمعقّد بين السلط الجهويّة والمحلّية بدليل تضارب الأقوال وتناقض التصريحات على إثر تلك الفاجعة بين والي القصرين ورئيس البلدية ومعتمد سبيطلة الذين حاول كل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/25